1 - أسأل نفسي كثيراً لماذا يتصرف الكثير "منا" على أن لا هم ولا هدف "لنا" سوى نصف ساعة على السرير في غرفة ضعيفة الإضاءة، لنتخلى عن شعورنا ومشاعرنا ويكون جسد فلان في الظلام مثل علان.. ولا فرق بين شفاه زيد وشفاه عبيد، والكل في الظلام يعطي نفس النتيجة!
2 - ألف ألف شكر لـ manjam وأخوته، فهم أكبر سوبرماركت تدخله باحثاً عن الطويل والقصير والأبيض والأسمر والمشعر والأملس.. حتى تجد الشخص "التفصيل"، ولكننا نفقد في هايبر الـ Gays شيئاً مهماً يدعى "الروح".
3 - رغم التجارب ورغم المتاعب.. فوجئت اني لازلت "أهبل" يمكن لأحدهم أن يقول لي على السرير بكل رهبة وخوف "أنا ماكنتش بوتوم أبداً"، وعندما قابلت اصحابه أجده قد قدّم لهم ما كان يمنّ عليّ به، مرة اخرى لازلت "أهبل"!
4 - أكد لي أن أحداً لم يلمس نصفه الخلفي، وقال أنه اعتاد على استخدام نصفه الأمامي.. وعندما كان لشهوتنا صوت لمست بلساني منطقة لم يمسسها أحد فوجدت صوت شهوته يتحول إلى صرخة، وأصبح يحاول ألا يصل لذروة الجنون، وعندما سألته قال: "تمنيت.. وخجلت.. وخفت" !
5 - جلست على المقهى انتظره، وطلبت عصير برتقال وزجاجة مياه صغيرة، وبعد أن جاء متأخراً على موعده ربع ساعة، سلم عليّ بسرعة وهاتفه لا يكف عن الرنين، واستأذن في الرد عليه وخرج من المقهي.. في الحقيقة لم أنتظر رجوعه أبداً لاني لمحته وهو يشغل الموسيقى أثناء دخوله للمقهى، كما لم أتمنَ رجوعه كذلك.. فللحظة تخيلت انه يرتدي "ملاية لف" !
6 - للعام الرابع على التوالي لم افرح بالصيف.. وللعام الثالث على التوالي لم اشعر بالشتاء.. وللعام الثاني على التوالي لم اذق طعم رمضان.. وللعام الأول أدرك أني لن لم أعد طفلاً.. ولكن رغم كل ذلك لا أزال أحاول!
7 - الرجال أنواع، فهناك الرجل "الرائحة" الذي يضع عطراً يسافر بك أو عطراً يرقص معك أو عطراً يذبحك،وهناك الرجل "الملابس" الذي يجذبك بألوان وذوق وأسلوب ارتداء ملابسه، وهناك الرجل "المال" الذي لا يمانع في شراء الدنيا لترضى وترضيه، وهناك الرجل "اللسان" الذي يأسرك بجمال حديثه وحسن أسلوبه ولباقته، وأنا شخصياً لازلت أحب ذلك الرجل الذي يخرج من تحت الدوش وتفوح منه رائحة التفاح ويلف على خصره "فوطه" صغيرة لا جيوب فيها، فأعطيه كوباً من الماء البارد لأشعر بدفء جسده.. وبروده لسانه!
2 - ألف ألف شكر لـ manjam وأخوته، فهم أكبر سوبرماركت تدخله باحثاً عن الطويل والقصير والأبيض والأسمر والمشعر والأملس.. حتى تجد الشخص "التفصيل"، ولكننا نفقد في هايبر الـ Gays شيئاً مهماً يدعى "الروح".
3 - رغم التجارب ورغم المتاعب.. فوجئت اني لازلت "أهبل" يمكن لأحدهم أن يقول لي على السرير بكل رهبة وخوف "أنا ماكنتش بوتوم أبداً"، وعندما قابلت اصحابه أجده قد قدّم لهم ما كان يمنّ عليّ به، مرة اخرى لازلت "أهبل"!
4 - أكد لي أن أحداً لم يلمس نصفه الخلفي، وقال أنه اعتاد على استخدام نصفه الأمامي.. وعندما كان لشهوتنا صوت لمست بلساني منطقة لم يمسسها أحد فوجدت صوت شهوته يتحول إلى صرخة، وأصبح يحاول ألا يصل لذروة الجنون، وعندما سألته قال: "تمنيت.. وخجلت.. وخفت" !
5 - جلست على المقهى انتظره، وطلبت عصير برتقال وزجاجة مياه صغيرة، وبعد أن جاء متأخراً على موعده ربع ساعة، سلم عليّ بسرعة وهاتفه لا يكف عن الرنين، واستأذن في الرد عليه وخرج من المقهي.. في الحقيقة لم أنتظر رجوعه أبداً لاني لمحته وهو يشغل الموسيقى أثناء دخوله للمقهى، كما لم أتمنَ رجوعه كذلك.. فللحظة تخيلت انه يرتدي "ملاية لف" !
6 - للعام الرابع على التوالي لم افرح بالصيف.. وللعام الثالث على التوالي لم اشعر بالشتاء.. وللعام الثاني على التوالي لم اذق طعم رمضان.. وللعام الأول أدرك أني لن لم أعد طفلاً.. ولكن رغم كل ذلك لا أزال أحاول!
7 - الرجال أنواع، فهناك الرجل "الرائحة" الذي يضع عطراً يسافر بك أو عطراً يرقص معك أو عطراً يذبحك،وهناك الرجل "الملابس" الذي يجذبك بألوان وذوق وأسلوب ارتداء ملابسه، وهناك الرجل "المال" الذي لا يمانع في شراء الدنيا لترضى وترضيه، وهناك الرجل "اللسان" الذي يأسرك بجمال حديثه وحسن أسلوبه ولباقته، وأنا شخصياً لازلت أحب ذلك الرجل الذي يخرج من تحت الدوش وتفوح منه رائحة التفاح ويلف على خصره "فوطه" صغيرة لا جيوب فيها، فأعطيه كوباً من الماء البارد لأشعر بدفء جسده.. وبروده لسانه!
هناك 5 تعليقات:
أهلا بيك حمدي
أنا مش معاك في حصر الموضوع بالجاي المصريين.. أنا شخصيا برفض أي عنصرية أو أني أقول المصريين أو الفلسطينيين أو السعوديين.. يعني انت بتقول مش لازم نستخدم التفكير أو الموروث العربي بينا كمثليين أو جاي.. لو كده انت نفسك بستخدم أسوأ حاجة فيها وهي العصبية - من التعصب -.. على كل حال أهلا بيك في المدونة.. وأحب أتعرف عليك أكتر :)
( لا تخف ما فعلت بك الأشوق**واشرح هواك فكلنا عشاق) الأغرب من هذا عزيزى أنك لن تجد أحدا فيمن قد تتعرف عليه عبر هذا الموقع إلا فيما ندر وصار شذوذا للقاعده إلا ويزعم أنه انما يتعرف لسعيه إلى علاقه راقيه مستقره,وربما انتا أو أنا أو أيا كان وفى سعيه للوصول إلى هذه العلاقه الحلم قد يتعرف بالكثيرين ثم يتعرف بغيرهم كونه لم يجد ملامح حلمه الذى يعتقد أنه يعرفه جيدا فيمن تعرف بهم فهل الدخول فى هذه التجارب هو نوع من خداع النفس؟
1) well if u wonna know why we dont care about anything but spending couple of hours in bed with a hot man , well that is because we men have a littile thing between our legs that is called penis and we kinda let him do the thinking for us ,
2 ) and about those ppl without souls, well im sure they r saying the same about u too ,,, but u know what ,,, i guess we all have souls ,, but i guess some of us found that it is just easier to lock it up and never shows it ,,, cuz when u show it u get hurt ...
3 ) and if u know why u think u r stupid ..well that is simply cuz u r just a human ,,, and u could be easily fooled around ,,,, but believe me someday u will not be stuoid anymore ,,,, and u wont bee easily fooled or tricked ,,, but u gotta know that when this day comes ,, u will be without a soul too .
4)umm ..about the guy who said that he never used his rare part b4 ,,, well im sure that he has been dieing to use it for along time ,,,, but he just to afraid to addmit it.
5) wee about that guy .. i guess he is one of those ppl who helps u loose ur soul ...
6)well in this segment ,, u r just letting evry body know the sequence of loosing ur soul ,,,,
7)after loosing ur soul all that u can think of is the type of men u lilke ,,, and imagine urself with them in certain situations that u know will never happen ,,,, that is cuz u got fed up completely
المرة اللى فاتت كنت بكتب من على الموبايل وكان صعب أكتب عربي
الوقتي هوضح للأخ مادو لانه فهمني غلط
بص ياكابتن
انا بخص الجاي المصرى بالذات لأن فعلا الواحد بيشوف العجب مننا إحنا المصريين
أوضحلك برضه
لو خليجي أيا كانت بلده بيجي مصر او بتقابله بيجيبلك من الأخر انه بتاع ليله ويتكل على الله
لاكن الجاي المصرى بطبيعته مصطنع للبراءة والمشاعر الفياضة ومصطنع للكلام والأسلوب
وماحدش يقدر ينكر الكلام ده
تانى حاجة
ماحدش فينا بيظهر علي حقيقته خالص
يعنى مثلا لو فرساتيل يقولك توب عشان ماينكسفش لأنه مفكر انه لما ياخد يبقي عيب أوي
عشان اللى وضحته في الرسالة الأولانية
ولو بوتوم صرف يقولك فرستايل
على أساس انه لو مارس كـاتوب يبقي علم علي الشخص اللى ادامة
ودا طبعا قمة التخلف والرجعية
يعنى الواحد فينا بيضحى بمتعته عشان أغراض خايبه متعلقة بالثقافة والعادات والتقاليد المصرية أو العربية
المقصود من كلامي يامادو
إحنا الجايز المصرى لو نفهم يعنى إيه مثلي أو شاذ أو جاي هنعرف ان
توب - بوتوم - فرساتيل = نفس المعنى ( مثلي )
بس حمدي.. أنا معاك في كلامك.. بس ضد أنه الموضوع يكون متحدد بجنسية.. طب ما الخليجي اللي جاي يقضي ليلة ويتكل ع الله ده انت تقبله أو توافق عليه؟ وبالنسبة للفيرستايل ويقول انا توب أنا بقول أن ده يرجع له هو اللي ح يحرم نفسه من حاجة هو عاوزها بس مكسوف منها، والبوتوم هو كمان ح يورط نفسه ف حاجة هو مالوش ميول ليها.. والخليجي بيعمل زيهم.. هات لي من المانجام واحد خليجي مش توب :D.. مرة تانية أنا مؤيد لكل كلامك.. لكن مش حابب ابص لها من منظور إقليمي أو عنصري..
إرسال تعليق